اجعل طفلك يتقن اللغة الإنجليزية 2X مرتين أسرع

لقد أحبت ابنتي عائلة نوفاكيد كثيرًا. لاحظنا منذ اليوم الأول أن مستوى التحدث لديها تحسن، كما تحسن نطقها كثيراً. كانت المفردات التي تتعلمها في المدرسة غير كافية. لذلك اخترنا نوفاكيد لكي ندعم هذه المفردات بالمحادثة اليومية. نحن سعداء جدا.

ابنتي تدرس في نوفاكيد منذ أكثر من عام. أولاً، أخذنا دروسًا فردية وبعد الوصول إلى مستوى معين، بدأنا الدروس الجماعية. في الدروس الجماعية، يجري الدروس دائمًا معلمون متميزون لغتهم الأم هي الإنجليزية. بيئة الدروس لطيفة جدًا أيضًا. علاوة على ذلك، فهى تتدرب كثيرًا لمدة 45 دقيقة. التقت بالعديد من الأصدقاء الجدد. نحن سعداء جدًا بالدروس الجماعية ونتمنى لو بدأنا في حضورها مبكرًا.

مرحبًا، انضم ابني إلى برنامج نوفاكيد منذ فترة طويلة. نحن نحصل على متعة كبيرة في الدروس، والأهم من ذلك، أننا نكتسب خبرة في المحادثة العملية. لقد جعل نوفاكيد الأمر سهلاً جدًا علينا لتعلم اللغة الإنجليزية. نحن سعداء جدًا، شكرًا لنوفاكيد.

نحن مشتركون في نوفاكيد منذ فترة طويلة. بدأنا الآن أيضاً في حضور الدروس الجماعية. يبلغ طفلي 7 سنوات ونصف وينتظر دوماً بفارغ الصبر الدروس الجماعية لأن نظام الدروس مع أقرانه من نفس عمره تبدو أكثر متعة بالنسبة له. حتى الآن، وجدنا أن المعلمون في دروسنا يتمتعون دائمًا بالخبرة والاهتمام. يتأكدون من أن كل طفل يحصل على فرصة للتحدث. هناك موضوع لكل درس. في بعض الأحيان تكون المواضيع من المفضلة لطفلي، ولذلك يستمتع أكثر في هذه الدروس.

لقد انجذبنا إلى فكرة أن طفلي سيكون قادرًا على التفاعل مع أقرانه. ومن الجميل جداً أن التحدث باللغة الإنجليزية أصبح أمراً طبيعياً وروتينياً وليس نشاطاً يتطلب مجهوداً كبيراً، وأن يتمكن من التحدث باللغة الإنجليزية بشكل مريح مع الأطفال الآخرين. كما أن طفلي لن يواجه أي مشاكل في اللغة الإنجليزية عندما نسافر إلى الخارج.

لا أعتقد أن هناك دروس جماعية للفئة العمرية من 8 إلى 12 عامًا أفضل من دروس نوفاكيد! يحضر الأطفال من مختلف البلدان كل درس. كما يحب ابني التفاعل مع أقرانه من مختلف الجنسيات. وبهذه الطريقة، فإنه يعمل أيضًا على تحسين مستوى المحادثة باللغة الإنجليزية. لأن لديهم الفرصة للتحدث ليس فقط مع معلميهم ولكن أيضًا مع أقرانهم من البلدان الأخرى.