Scrolltop arrow icon
CTA background
تطبيق مجاني لتعلم اللغة الإنجليزية: ممتع، آمن، وفعّال
قم بالتثبيت الآن
App store App store
Share
X share icon
15.10.2021
Time icon 10 min

كيف تختار دروس اللغة للأطفال: نصائح للآباء.

Table of contents

يبدأ كل عام دراسي جديد بنفس الأسئلة: ما هي النشاطات والبرامج التي يجب أن يلتحق بها طفلي؟ وإذا اخترت برامج اللغة الإنجليزية، فسيكون أمامك الكثير من الخيارات … والحقيقة هي أن اللغة الإنجليزية تدرس كل عام في سن أصغر. حتى وقت قريب، سجل طلاب المدارس في دروس اللغة لتحسين مهاراتهم في المحادثة، ومواكبة المناهج الدراسية، والاستعداد للامتحانات، واجتياز الاختبارات الدولية لإتقان اللغة. الآن، يبدأ الأطفال في تعلم اللغة الإنجليزية قبل وقت طويل من المدرسة. أصبح مصطلح “اللغة الإنجليزية في سن مبكر” شائعاً جداً على مدار العقد الماضي. يحضر الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و4 سنوات دروس اللغة، وفي بعض الأماكن توجد مجموعات للأطفال بعمر عام واحد – “اللغة الإنجليزية مع الأم”.

الأمر متروك للآباء وحدهم ليقرروا العمر الذي يجب أن يبدأ فيه طفلهم في تعلم اللغة الإنجليزية! وهناك العديد من وجهات النظر، ولم يلاحظ أي آثار جانبية سلبية لأي منها. إذا لم يكن لدى الطفل أي اضطرابات نمو حادة وكان بصحة جيدة، فيمكنه البدء في تعلم لغة أجنبية في عامه الأول. ومع ذلك، يجب أخذ بعض النقاط المهمة في الاعتبار.

أولاً، اختلاف الفئات العمرية

لكل فئة عمرية أولوياتها الخاصة فيما يتعلق بمحتوى اللغة الإنجليزية الذي يتم تدريسه. بالنسبة لأصغر الطلاب، يتم تعليم اللغة الإنجليزية عن طريق الأنشطة التنموية. يتقن الأطفال اللغة من خلال التجربة واستكشاف العالم من حولهم – مثل تعلم اسماء الزهور، ومعرفة أسماء الحيوانات، والملابس والطعام، والأفعال الأساسية (القفز الجري، الأكل والشرب). في هذا العمر، يتعلم الصغار فهم الكلام الموجه إليهم والاستجابة له. لا يمكنهم حتى هذا العمر تعلم العبارات والجمل الكاملة، بل كلمات منفصلة، أو حتى الإيماءات والحركات فقط.

الاهتمام أو الشغف الحقيقي للغة الإنجليزية يظهر في سن أكبر بمرحلة ما قبل المدرسة. أثناء هذه الفترة، يصبح التواصل اللفظي المكتمل ممكناً، ويمكن تضمين ألعاب تبادل الأدوار في عملية التعلم من أجل تمثيل المواقف اليومية. في هذا العمر، من الضروري تشجيع محاولات الطفل للتعبير عن نفسه باللغة الإنجليزية، دون مراعاة الصحة النحوية لما يقوله. يعتمد التدريس على مبدأ “التكرار الموقفي” – حيث يعيد الأطفال كلمات المعلم في مواقف متكررة، وبهذه الطريقة تُحفظ صورة كاملة للموقف والعبارة المرتبطة به في ذاكرتهم.

تأتي القدرة على التنويع والدمج بين هذه العبارات في وقت لاحق في سن 10-12 سنة (ومع ذلك قد تختلف من طفل لآخر). وفي عصرنا هذا تتراكم الكثير من أنماط كلام حتى تتمكن من اختيار الأنماط الصحيحة.

ثانياً، انتظام الدروس

تتشكل اللغة لدى الأطفال من سياق تفاعل الكلام المستمر، والذي يتم من خلاله حفظ أنماط الكلام (العبارات العامية) ويحدث إتقان لا إرادي للقواعد (كل موقف في الكلام له ظاهرة نحوية خاصة به، وإلا فلن يتمكن الأطفال من فهم أي شيء ولن يتحقق الهدف التواصلي للكلام). يتمتع الأطفال بذاكرة جيدة، وخاصة الذاكرة العاطفية. إذا أثار الشيء اهتمامهم، يمكنهم حفظ مجموعات كبيرة من المعلومات بسرعة وسهولة. لكن … ينسون ذلك بنفس السهولة والسرعة … لذلك، يجب أن تستمر الدروس الفعالة لمدة 30 دقيقة وأن تكون منتظمة 2-3 مرات في الأسبوع.

ثالثاً، التفاعل الإيجابي

الذاكرة قصيرة المدى عند الأطفال ليست مثل ذاكرة البالغين، فالأطفال يتعبون بسرعة ويتطور الانتباه الإرادي لديهم فقط في سن المدرسة، وحتى في هذه الحالة يكون من المستحيل الاحتفاظ به لفترة طويلة من الزمن. لذلك، فإن الممارسة المثالية للاستمتاع بدروس اللغة الإنجليزية للأطفال هي حضور دروس تفاعلية ومليئة بالأنشطة، كما أن استخدام لغة الجسد مهم أيضاً لأنه يحفز الاستجابة الجسدية الكاملة (TPR) – بمعنى آخر، يحفظ الأطفال الأشياء باستخدام الجسم كله. تتضمن الألعاب والرقص والأغاني مشاعر وأنواع مختلفة من الذاكرة، والتي تساعد جميعها على استيعاب أفضل ويمتص الجسم كله اللغة الإنجليزية.

رابعاً، التعلم من خلال اللعب

في الوقت الحاضر يحب الكبار والأطفال اللعب على حد سواء. يعد اللعب من أهم أشكال تعليم الصغار بمرحلة ما قبل المدرسة. تتم جميع الأنشطة التنموية في مرحلة ما قبل المدرسة في شكل ألعاب ويتعلم الأطفال لغتهم الأم أثناء الاستمتاع باللعب. لذلك يجب تضمين الألعاب التفاعلية وتقنيات اللعب في دروس اللغة الإنجليزية. لا يتعلم الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة اللغة، بل “يلعبون باستخدامها” – وهذا أمر طبيعي. يتوقف الأطفال الأصغر سناً عن خوفهم من اللغة الإنجليزية إذا تم تقديمها في شكل لعبة، ولا يفكرون أن تعلم اللغة أمر ممل وصعب. يمكن لأطفال المدارس الذين تتراوح أعمارهم بين 10-12 سنة استخدام اللغة الإنجليزية تلقائياً في الكلام وكل ذلك بفضل الألعاب.

  • الهدف الرئيسي من اللعبة هو الفوز، ولا يمكنك الفوز إذا كنت لا تتحدث الإنجليزية.
  • يخلق اللعب بيئة من الثقة فلن يشعر الأطفال بالخوف من التحدث.
  • أثناء اللعب تتكرر العبارات حتى يتذكرها الأطفال بسهولة أكبر.
  • يستمتع الأطفال باللعب ويمرحون مما يحفزهم على تعلم اللغة الإنجليزية.

لذا، تعد تلك النقاط السابق ذكرها مؤشرات على جودة دروس اللغة الإنجليزية للأطفال. ولكن، بالطبع يمكن فقط للأخصائي وليس الوالد تقييم ما إذا كانت الدروس تُجرى على المستوى المناسب أم لا. ما الذي يجب أن تبحث عنه عند اختيار دروس في اللغة الإنجليزية لطفلك؟ تحاول الإعلانات أن تظهر الدروس بشكل جيد قدر المستطاع. قد تختلف التعليقات والآراء أيضاً حول الدروس بشكل كبير. والشيء المهم هنا هو أنك تحتاج إلى أن يحب طفلك اللغة الإنجليزية، لأنه قد لا يكون على استعداد لمنح نفسه فرصة ثانية.

نصائحنا:

1. مقدمة

تذكر أنك تختار دروس لأطفالك وليس لنفسك. لذلك عليك أن تأخذ رأيهم في الاعتبار. اذهب لحضور درس مفتوح مع طفلك، أو تعرف على المزيد عن المكان والمعلمين. اسأل عن البرامج المتاحة والفئات العمرية والدروس والمناهج والوسائل التعليمية. دع الطفل يرى الأطفال الآخرين، وانظر لترى ما إذا كانوا متحمسين للفصل والجو العام في الدروس. اكتشف ما هي أهداف التعلم، وما هي الأنشطة الأخرى التي ينظمونها مثل (المسابقات، الاحتفالات، ورش عمل). هذا مهم لأنه يشكل بيئة التعلم والتواصل بين الأطفال والمعلمين.

إذا لم تتمكن من الحضور بنفسك أو اخترت دروس عبر الإنترنت، فحاول “معرفة” كل هذه المعلومات من الموقع الرسمي أو من الآراء.

2. شاهد كل شيء “على الطبيعة”

دع طفلك دائماً يحضر درس تجريبي ثم اطلب منه أن يخبرك عن ذلك بالتفصيل. والأفضل من ذلك، اطلب حضور الدرس بنفسك. لاحظ كيف يتفاعل المعلم مع الأطفال، وكيف يبدأ الدرس، وكيف يُشرك المعلم الأطفال ويراقب ردة فعلهم. انظر ما إذا كان جميع الأطفال يحظون باهتمام المعلم وماذا يحدث إذا تشتت انتباه أحدهم ولم يشارك. يجب إعطاء الدرس باللغة الهدف – أي اللغة الإنجليزية هنا، وهذا يعني أن الحديث باللغة الإنجليزية يجب أن يسود بشكل كبير خلال الدرس. تعرف على كيفية مشاركة الأطفال في المهام، وما هي العناصر المرئية المستخدمة، وعدد مرات تغيير المهام.

سواء كان طفلك مهتماً باللغة الإنجليزية أم لا، فيعتمد ذلك بنسبة 60٪ على المعلم. حتى المرحلة الثانوية لا يفكر الأطفال بجد في سبب حاجتهم لتعلم اللغة الإنجليزية. لكن إذا أحبوا المعلم، فسيفعلون كل ما يطلب منهم ويلعبون ما يقرر المعلم لعبه. إذا حضر طفلك الدرس التجريبي بمفرده، فتأكد من سؤاله عما أعجبه في الدرس وما لم يعجبه. إذا كنت لم تحب المعلم، فاطلب معلماً آخر للدروس الأخرى.

3. من المتحدث؟

عادةً ما يكون الهدف من تعلم اللغة الإنجليزية هو تطوير مهارات المحادثة، لذلك يجب أن يكون تركيز الدروس على التحدث. ولا ينبغي أن يكون المعلم هو الوحيد الذي يتكلم. تهتم طرق التواصل السائدة في الوقت الحاضر بأن تكون الدروس منظمة بطريقة تسمح للطلاب باستخدام مهاراتهم في المحادثة بدءً من الدرس الأول. بالطبع في البداية سوف يكررون ما يقوله المعلم. ولكن مع مرور الدروس، يبدأ الطفل في اكتساب المزيد من مهارات المحادثة وسيكون قادراً على التحدث دون مساعدة كبيرة من المعلم.

عند تعليم الأطفال، يتم استخدام الطريقة المباشرة جنباً إلى جنب مع الطريقة التواصلية. يحدث هذا عندما يتحدث المعلم الإنجليزية فقط مع الطفل ولا يعود إلى لغته الأم. في هذه الحالة، يعتاد دماغ الطفل على إدراك الكلام الإنجليزي بعد فترة من التعود وهي بالمناسبة قصيرة جداً لدى للأطفال. هذا يعني أن الأطفال يتعلمون الرد على المواقف التي يمرون بها بشكل أسرع باستخدام اللغة الإنجليزية.

يجب عليك التأكد من متابعة تقدم طفلك. إذا كان طفلك يذهب إلى الفصول الدراسية بسعادة، ولكنه يعبث طوال الوقت فلن يحب الأهل ذلك. عادة ما يكرر الأطفال بشكل لا إرادي ما فعلوه أو تعلموه في الدرس في المنزل. قد يبدؤون في غناء الأغاني، أو العد بالإنجليزية، أو نطق الكلمات الإنجليزية. قد يكون الأطفال الأكبر سناً في مرحلة ما قبل المدرسة أكثر ضبطاً للنفس، لكن يمكنك أن تسأل المعلم أو تطلب درس مرة أخرى.

4. لماذا تتعلم اللغة الإنجليزية؟

من المهم أن تتوافق توقعات أولياء الأمور مع أهداف البرامج التعليمية للدروس. إذا كان الطفل يعاني من مشاكل كبيرة في الأداء الأكاديمي في المدرسة، وكانت الأولوية في دروس اللغة المختارة هي تدريس مهارات المحادثة، فلن يعمل ذلك بالتأكيد على مساعدة الطفل على تحسين درجاته. ولكن إذا عرف الأهل السبب وأدركوا أن مشاكل الطفل مرتبطة بحقيقة أنه ببساطة لا يحب اللغة الإنجليزية في المدرسة (لأسباب مختلفة)، فمن الممكن إثارة اهتمامه بالدروس اللامدرسية!

عندما يتغير موقف الطفل من اللغة ويصبح مهتماً بها، قد يعيد التفكير في الأمر بل ويلقي نظرة جديدة على دروس اللغة الإنجليزية في المدرسة. لكن هذا يستغرق وقتاً! وعلينا أيضاً أن نتذكر أنه إذا كان الغرض من الدروس الإضافية هو التحضير للامتحانات واختبارات اللغة، فستحتاج إلى دروس متخصصة. يتكون برنامجهم من جميع المهارات الأربعة – التحدث والاستماع والكتابة والقراءة وليس فقط تعليم مهارات المحادثة.

الدروس الخصوصية

لذلك إذا كنت تسعى لتحقيق أهداف محددة، فمن المنطقي التفكير في حضور الدروس الخصوصية. تنطبق جميع النصائح السابق ذكرها أيضاً على هذه الحالة جنباً إلى جنب مع نصيحة أخرى “النهج الفردي”. هناك أطفال لا يستطيعون الدراسة في مجموعات، لكن لا يوجد أطفال “لا يمكن التواصل معهم”: من الممكن إيجاد نهج للتعامل مع أي طفل، يعتمد ذلك فقط على الكفاءة المهنية للمعلم. ماذا يعني هذا؟

أولاً، يجب أن تسير الدروس بشكل صحيح

تسمى الدروس الفردية فردية لسبب، لأنها تأخذ في الاعتبار حقيقة أن كل طفل هو فرد. يتطلب تحقيق أي هدف تحسيناً منهجياً، وليس التسرع في جميع الموضوعات. يحدد معدل فهم المادة من خلال الخصائص النفسية الفسيولوجية لكل طفل. عندما يكون من الضروري المراجعة يجب على المعلم أن يكرر المادة العلمية أو يقدم مزيد من الشرح أو الدعم. أو يتبع طريقة عكس ذلك وهي المضي قدماً بدلاً من مراجعة المواد التي تعلمها الطفل بالفعل. الأمر نفسه ينطبق على مدة الدرس. إذا كان الطفل قادراً على استيعاب المعلومات بشكل كافٍ لمدة 30 دقيقة فقط، فيمكن أن يكون منتجاً 3-4 مرات في الأسبوع لمدة 30 دقيقة فقط في كل مرة، وليس مرة أو مرتين في الأسبوع لمدة ساعة. الشيء المهم هو أن يشعر الطفل بالراحة.

ثانيًا، يجب مراعاة الاهتمامات الشخصية

كل شخص لديه رغبة طبيعية في معرفة المزيد عن موضوعات اهتمامه. تنطبق هذه القاعدة على جميع الأطفال. فالطفل المولع بالديناصورات يعرف كل أسمائها عن ظهر قلب، بالإضافة إلى موائلها وسماتها البيولوجية وصفاتها المميزة؛ يعرفها حتى قبل أن يتعلم القراءة! يتذكر الأطفال على الفور جميع المعلومات التي يسمعونها ويرونها ما إذا كان لها علاقة بهواياتهم. الشيء نفسه ينطبق على تعلم اللغة الإنجليزية. يمكن بناء تعلم اللغة حول اهتمامات الطفل في الدروس الفردية. على سبيل المثال: الطفل المغرم بكرة القدم يمكن للمدرس العثور على نصوص باللغة الإنجليزية حول كرة القدم، ومناقشة الروتين اليومي للاعبي كرة القدم المفضلين له، والتحدث عن هوايات لاعبي كرة القدم هؤلاء، ووصف مكان إقامتهم، وطعامهم المفضل، وما إلى ذلك. هذا سيجعل الأطفال يتطلعون إلى دروس اللغة الإنجليزية باستمرار!

أخيراً، يجب مراعاة الخصائص الفردية لإدراك المعلومات

من المعروف جيداً أن هناك متعلم سمعي وبصري وحركي، وما إلى ذلك. بعض الناس يحفظون بآذانهم، والبعض الآخر بأعينهم، أو من خلال اللمس. يعد الأطفال في وقتنا الحالي متعلمين بصريين على الأغلب، وذلك بسبب المجتمع الرقمي الذي نعيش به. يجب تدريس المعلومات الجديدة من خلال الصور المرئية. لذلك يجب أن تتبع فصول اللغة هذا النهج. قد يختلف شكل العناصر البصرية – يمكن أن تأتي في شكل صور أو في شكل رسوم بيانية. يولد معظم الأطفال إما كمحسنين أو محللين أو خبراء في التكنولوجيا. ويجب مراعاة هذا الجانب المهم عند التدريس، خاصة أثناء الدروس الفردية. يتميز الأطفال الخبراء في مجال التكنولوجيا بأنهم مقتضبين ويميلون إلى فهم المادة العلمية بشكل أفضل في شكل مخططات وجداول. أما هؤلاء المحسنون يحبون المناقشة حتى لو ارتكبوا أخطاء. ويحتاج المحللون دائماً إلى رؤية مثال بأعينهم.

كذلك ينقسم الأطفال إلى من يحبون القراءة، وأولئك الذين لا يقرؤون على الإطلاق. ولسوء الحظ، الفئة الأخيرة هم الأغلبية. لذلك، يجب أن يلجأ المعلمون إلى تقنيات التعليم بالترفيه التي يتم تطويرها باستمرار وتسمح لهم بالمشاركة في عملية التعلم.

أفضل طريقة لفهم ذلك هي التجربة. على سبيل المثال، يمكنك تجربة مدرسة نوفاكيد لتعليم اللغة الإنجليزية للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و12 سنة. الدرس الأول مجاني ويمنحك الفرصة للحصول على الانطباع الأول لدروس الفيديو للتعلم عبر الإنترنت، والمعلم، وطريقة التدريس. يمكنك التسجيل الآن!

تعليق

Leave a comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع محمي بواسطة reCAPTCHA وتطبق سياسة خصوصية جوجل وشروط الاستخدام

Redactor's choice
You might also like
Choose a language
Down arrow icon
Argentina Brazil Chile Czech Republic Denmark Finland France Germany Global English Global العربية Greece Hungary India Indonesia Israel Italy Japan Malaysia Netherlands Norway Poland Portugal Romania Russia Slovakia South Korea Spain Sweden Turkey
Cookie icon
نستخدم ملفات تعريف الارتباط على موقعنا لتسهيل عملية التصفح، عند استخدام موقعنا فإنك توافق على حفظ ملفات تعريف الارتباط في متصفحك.عند استخدام موقعنا فإنك توافق على حفظ الكوكيز في متصفحك.