Scrolltop arrow icon
CTA background
تطبيق مجاني لتعلم اللغة الإنجليزية: ممتع، آمن، وفعّال
قم بالتثبيت الآن
App store App store
Share
X share icon
06.09.2021
Time icon 10 min
Comment icon 2 comments

هيا نلعب! ألعاب تعلم اللغة الإنجليزية مع الأطفال

Table of contents

يحب كل من البالغين والأطفال اللعب. لماذا؟ لأن كل شيء يصبح سهلاً. يثير المشاركة في اللعبة اهتماماً حقيقياً في هذا النشاط. يولد الفوز في اللعبة حالة من النجاح ويعزز إنتاج الدوبامين، هرمون السعادة. يساعد الواقع الذي خلقته اللعبة في الابتعاد عن المشاكل اليومية. كل لعبة لها قواعدها الخاصة، والتي، إذا قبلت واتبعت، تسمح للدماغ أن يسنى كل مشاكله. تتطلب الألعاب تكتيكات واستراتيجية تعزز تطوير الانتباه والذاكرة والتفكير الخيالي ومهارات التفاعل.

هذا هو السبب الذي جعل الألعاب منذ فترة طويلة واحدة من أنجح الأدوات في تدريس اللغة الإنجليزية للطلاب من أي فئة عمرية، وعند تدريس اللغة الإنجليزية للأطفال، فإن الألعاب شكل من أشكال التعلم ووسيلة وأداة تعليمية. أولاً لأن الألعاب هي النشاط الرئيسي للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة وتبقى واحدة من الأنشطة الرئيسية طوال سن المدرسة الابتدائية. يتعرف الأطفال من خلال اللعب عن أنفسهم والعالم كله من حولهم.

يتطور الكلام باللغة الأم من خلال اللعبة، وينطبق الأمر نفسه على مهارات التنشئة الاجتماعية –يتعلم الأطفال خلال لعب الألعاب التواصل مع بعضهم والتفاوض والمشاركة والتصالح، وإلخ. بالإضافة إلى ذلك، تساعد الألعاب الأطفال على تطوير أدوارهم الاجتماعية وتعلم قواعد الذوق، بل يتذوق الطفل خلال اللعب طعم الخسارة ويجرب لأول مرة مشاعر النجاح..

في المنزل مع أمي: هل يمكننا أن نلعب الإنجليزية؟

كقاعدة عامة، يعتمد عدد الألعاب المستخدمة في الفصل لعملية تعلم اللغة الأجنبية على عمر الطلاب. تُعد دروس اللغة الإنجليزية للمتعلمين الصغار بالكامل كلعبة. لا يتعلم الأطفال اللغة، بل يلعبونها. وتستبدل اللغة الأصلية ببساطة في مرحلة ما باللغة الإنجليزية. سيكون من المفيد إذا قمت بتخصيص ساعات محددة للتحدث باللغة الإنجليزية. إذا كررت هذا كل يوم، سوف يبدأ الدماغ في التعامل مع مثل هذه الأنشطة كلحظات روتينية ويعمل ذهنك تلقائياً. فقط العب مع ابنك أو ابنتك باستخدام ألعابه أو ألعابها المفضلة، ولكن يجب أن تتحدث بالإنجليزية فقط!

الألعاب بالإنجليزية لأطفال مرحلة ما قبل المدرسة الصغار

يتبع تعلم لغة أجنبية قوانين اللغة الأم في سن ما قبل المدرسة، وبالتالي فإن مفتاح النجاح يتمثل في إجراء أكبر قدر ممكن من التواصل. كذلك يحب أطفال سن ما قبل المدرسة الصغار تمثيل المواقف عدة مرات. تكون هذه في أغلب الأحيان مجرد مواقف يواجهونها في الحياة. يقلد الأطفال البالغين ويحاولون تقليد طريقتهم في التواصل، ولكن يفعلون ذلك بدمى الدببة والعرائس والسيارات والروبوتات المفضلة لديهم.

وبطبيعة الحال يحبون مشاركة والديهم في اللعب. امزج بين العمل والمتعة – واسمح لطفلك بالاستمتاع باللعب معك، ولكن يجب عليك فقط التحدث باللغة الإنجليزية. شيد المنازل والأبراج والجراجات باللغة الإنجليزية، أطعم الدمى والأرانب وضعها في الفراش باللغة الإنجليزية، سافر بالقطار، الطائرة، الخ- باللغة الإنجليزية! باختصار – العب باللغة الإنجليزية!

إن جميع أنواع الألعاب التعليمية مناسبة لدروس اللغة الإنجليزية للأطفال، تماماً كما هو الحال في لغتهم الأم، وتهدف هذه الألعاب إلى التنمية الشاملة للطفل – وحفظ الألوان والأرقام والحيوانات وتطوير الذاكرة، والانتباه، والمهارات الحركية الدقيقة، الخ. يمكن استخدام كل شيء يهدف إلى الحفظ في لغتهم في دروس اللغة الإنجليزية – فقط تحدث الإنجليزية!

ألعاب اللغة الإنجليزية لأطفال مرحلة ما قبل المدرسة الكبار

في سن أطفال ما قبل المدرسة الكبار، تشمل حياة الطفل على العديد من ألعاب الألواح وألعاب الأنشطة، والتي يمكن أيضا لعبها مع الآباء والأمهات. لا تفوت الفرصة الرائعة للتحدث باللغة الإنجليزية هنا.

تذكر ما هي الألعاب النشطة التي استمتعت باللعب بها عندما كنت طفلاً عندما لم تكن هناك أجهزة. يمكنك بسهول لعب مباريات الكرة (على سبيل المثال، الصالحة للأكل وغير صالح للأكل)، والغميضة “الاستغماية”، والهاتف، ولعبة “اثبت مكانك” والعديد من الألعاب الأخرى باللغة الإنجليزية بقليل من الجهد، وبالتالي تخلق حالات للاتصال الطبيعي باللغة الإنجليزية.

وينطبق الشيء نفسه على ألعاب الطاولة. فتكون ألعاب مثل السلم والثعبان والدومينو والذاكرة ولوتو ودوبل وباربارشكا واونو مثالية لتذكر وممارسة المفردات الجديدة. وستؤدي عملية التواصل التي جرت خلال اللعبة إلى تطوير مهارات الأطفال في الحياة الحقيقية، بدلاً من التفاعل التعليمي باللغة الإنجليزية.

الألعاب باللغة الإنجليزية لأطفال المدارس

تستخدم الألعاب في سن ما قبل المدرسة وخاصة في سن مبكرة، أولاً وقبل كل شيء، لخلق الظروف التي تكون مشابهة تماماً لبيئة اللغة وتعزيز الاكتساب غير الطوعي للغة الإنجليزية من خلال جميع أنواع الذاكرة، وكذلك من خلال استخدام المشاعر، وتعبيرات الوجه، والإيماءات، الخ. بدلاً من ذلك، يتكون لدى الأطفال في سن المدرسة الابتدائية، بالإضافة إلى أنشطة اللعب، نوع آخر من النشاط – ألا وهو النشاط التعليمي.

يبدأ الأطفال في المدرسة، من خلال جميع أنحاء التنمية النشطة للقدرات المعرفية، في فهم تدريجي لما تعلموه خلال اللعبة. يضاف القراءة والكتابة إلى أشكال الاتصال الشفوي، ويتلقى الأطفال المعلومات ليس فقط من خلال الصور السمعية والبصرية، ولكن أيضاً من خلال الرموز المكتوبة المجردة المنظومة في الرسوم البيانية والجداول. يعيد دماغ الطفل تنظيم نفسه إلى مستوى جديد من الإدراك، تبدأ في البداية، أبسط القدرات على تحليل وتوليف جميع المعلومات الجديدة في التشكل والتطور.

في هذه المرحلة، بالإضافة إلى مجرد لعب الألعاب والتواصل مع الأطفال باللغة الإنجليزية، من المفيد إضافة ألعاب تعليمية خاصة تهدف إلى تصحيح الخبرة المكتسبة في وقت سابق، والحفظ الموجه وتطوير المهارات اللغوية، وقبل كل ذلك، مهارات القواعد. يمكن أن تكون هذه الألعاب ألعاب البدنية وألعاب لوحية، هدفها تشكيل قاعدة صلبة لإتقان اللغة وبناء إطار لغة قوي.

وتستند الألعاب التعليمية المعجمية والنحوية لطلاب المدارس الابتدائية على ممارسة التراكيب النحوية الأساسية المستخدمة في الكلام من خلال تكرار متعدد خلال اللعب. يكمن الفرق بين الألعاب النحوية والتمارين المملة هو أن الطفل يولي اهتماماً لعملية اللعب، وتستخدم اللغة ليس من أجل اللغة، ولكن للمشاركة والفوز. هناك عدة أنواع من هذه الألعاب.

ألعاب التقليد

تتميز مثل هذه الألعاب بحب الأطفال الكبير لها خصوصاً الذين بدأوا للتو في  تعلم اللغة الإنجليزية. يجب أن يوضح صاحب الدور ما المرسوم على البطاقة، ويتعين على الآخرين تخمين ما يعرضه / تعرضه عن طريق طرح الأسئلة. أول شخص يخمن، أي أن أقول كل شيء بشكل صحيح في اللغة الإنجليزية، ويصبح هو صاحب الدور ويبدأ في التقليد. حتى تتمكن من ممارسة “كيف حالك اليوم؟ – هل أنت جائع؟”، “ما أنت – هل أنت قطة؟”، “ماذا تفعل – هل تنام؟”، الخ. وهناك خيار أكثر “تقدما” هو استخدام ضمير الغائب المفرد (هو/ هي). من المهم استخدام تراكيب كاملة. لن يكون من السهل في البداية، ولكن سيتذكر الأطفال الأشياء بسرعة التي تكررت بانتظام، وسوف تصدر منهم العبارات اللازمة “تلقائياً”.

ألعاب الرسم

النوع الأول هو مهام اللعب التي يستخدمها المعلم لتدعيم فهم الموضوعات المتعلمة أو إيضاحها. تتطلب مثل هذه الألعاب الكثير من الإبداع من جانب الأطفال، يتضمن أفضل مثال ألعاب مثل “ما حالة الطقس اليوم” What’s the weather like today، حيث يذهب الطفل إلى السبورة، ويرسم الشمس / سحابة / البرق، وما إلى ذلك، ويسأل سؤالا. والبعض الآخر يجيب: أن الطقس مشمس / ممطر / عاصف، sunny/raining/stormyالخ.

وتوجد نسخة مختلفة مفضلة وهي رسم شخص عملاق، حيث يمكنك مراجعة أجزاء الجسم، وصيغ المفرد والجمع، والقواعد “It has got…”. القواعد بسيطة – يرسم الطالب الأول رأس أو رؤوس هذا العملاق، ثم يأخذ الجميع دوره في الذهاب إلى السبورة والرسم وقول أي جزء من الجسم أضافوه إلى الصورة.

يمكنك استخدام التركيب اللغوي “There is / There are في لعبة الرسم تسمى  ” Amazing House”  أو  ” Miracle Room “، حيث يمكن للجميع ملء الغرفة بأي أثاث وعناصر أخرى مرتبطة بمفردات “” House.

يمكن ممارسة الأسماء التي تُعد والأسماء التي لا تُعد (Countable and uncountable nouns) وكذلك  some / any، عند إعداد سلطة أو بيتزا وهمية وعند وضع الطعام في الثلاجة.

يمكن استخدام مثل هذه الألعاب لأي موضوع تقريباً، ويمكنك استخدام قطعة من الورق أو دفتر بدلاً من السبورة. على الرغم من بساطتها، تتميز هذه الألعاب بإمكانات تعليمية عالية ويحبها الأطفال.

الغميضة “الاستغماية”

هذه الألعاب جيدة لممارسة طرح الأسئلة وطلب التكرار. ولكي تتمكن من طرح هذه الأسئلة في إطار طبيعي، نضيف نشاط “بحثي”. على سبيل المثال، نضع قوالب ملونة على الطاولة، ونخفي كرة مطاطية تحت واحدة منها، ونطلب من الطالب أن يخمن أين توجد الكرة. إذا سأل الطالب سؤالا – “هل الكرة تحت الصندوق الأزرق؟”Is the ball under the blue box?” ” يكون لديه الحق في رفع القالب ومعرفة ما إذا كان اختياره صحيحاً أم لا. ويصبح الشخص الذي يخمن موقع الكرة صاحب الدور ويخفي الكرة. يمكنك تقديم نسخة أكثر تعقيدا من اللعبة – باستخدام البطاقات التي تحتوي على صور ذات صلة بدلاً من القوالب، واستبدال الكرة بعملة نقدية. قد تظهر الصور غرف أو أثاث، ثم سيكون السؤال –  “هل توجد في المطبخ؟” “Is it in the kitchen?” أو أي حرف جر أو مكان آخر.

يمكن إخفاء العناصر في حقيبة خاصة، وقد يسأل الطلاب: “ما هو موجود في الحقيبة؟ – هل هناك… “What is there in the bag? – Is there a…?”  وهذه نسخة مختلفة أخرى للعبة “ما الشيء المفقود؟” “What’s missing?”. يحتاج اللاعبون في هذه اللعبة إلى تذكر أين تكون الأشياء، ويخفي صاحب الدور أحد العناصر، ويتناوب اللاعبون في تخمين ما المفقود. تدرب مثل هذه الألعاب الذاكرة، والانتباه، وتعزيز الحفظ السريع للمفردات الجديدة وليس نطق الكلمات الفردية، بل العبارات كلها – ثم ترى أن الجميع يريد أن يكون صاحب الدور! وحتى يصبح كذلك، عليه التذكر والتحدث.

ألعاب تفاعلية باللغة الإنجليزية للأطفال

يمثل النوع الثاني نوعاً ليس في الواقع ألعاب، بل قصص ألعاب لتمثيل حوارات مصغرة؛ على سبيل المثال، لعبة “الغميضة” القائمة على “أين يكون…؟” “Where is a…?”  أو “هل يمكنك رؤية…؟” “Can you see a…?”، أو لعبة مشابهة لإشارة المرور، على سبيل المثال، “من يرتدي… ؟” “Who is wearing a…?” أو “هل لديك...؟ ““Have you got a.?”، لعبة تعتمد على مبدأ “ما الوقت، أيها الذئب؟” “What’s the time, Mr. Wolf?” –تأتي الإجابة مع السؤال من صاحب الدور أما الإجابة وما يقابلها من موافقة تأتي من جانب اللاعبين. ونتيجة لمثل هذه القصص الصغيرة، يجري ممارسة القواعد اللغوية الأكثر استخداماً في تراكيب الكلام مع قواعد خاصة وتحفظ. يعزز ممارسة العبارات في الألعاب الحفظ اللاإرادي والاستخدام التلقائي للمواد المدروسة في الكلام.

ألعاب حقيقية عند تعلم اللغة الإنجليزية مع الأطفال

النوع الثالث من الألعاب المعجمية النحوية هي الألعاب التي جاءت عن طريق ألعاب الحياة الحقيقية، أي أنها تحتفظ بشكل الألعاب الأصلية، ولكن لها محتوى تعليمي. لذلك، على سبيل المثال، لعبة تسمى “Collection” أو “Family”، والهدف منها هو جمع 4 بطاقات متطابقة (4 ألوان متطابقة أو 4 فواكه أو 4 أنواع من الملابس، أي مجموعة من البطاقات لنفس الموضوع)، تعود لنفس لعبة الكوتشينة المشهورة “ملكة البستوني”. يُعطى المشاركين أوراق وتكون مهمتهم هي أن نسأل- “هل لديك…؟” “Have you got a…? لمعرفة أي من اللاعبين الآخرين لديه البطاقات التي ليست لديه في مجموعته ويحصل عليها باستخدام “أعطني، من فضلك…” “Give me, please…”  أو “هل يمكنني الحصول على…؟” “Can I have a…?”. هذه الألعاب غريبة لأنه من المستحيل أن تلعب دون استخدام العبارات اللازمة. تكمن قيمة مثل هذه الألعاب في حقيقة أن الاهتمام يكون منصبًا على العملية، ويجري تذكر العبارات اللازمة لأنها حاسمة للعبة. قد يصعب إعداد قوالب لمثل هذه الألعاب.

ألعاب تقمص الأدوار باللغة الإنجليزية للأطفال

عندما يكون لدى الطفل مجموعة معينة من تراكيب القواعد، يمكنك إدخال ألعاب تقمص الأدوار، ويكون الهدف الرئيسي منها هو ممارسة القدرة على الجمع بين التركيبات المتعلمة وتنشيط المفردات. تشمل أبسط ألعاب تقمص الأدوار في اللغة الإنجليزية “At a shop”“At the doctor’s”“Buying movie tickets”, “How can I get to…?”, “In a cafe” “، إلخ. تتكون الحوارات في مثل هذه الألعاب من 4 عبارات أو أكثر وتصبح نماذج من محادثات التواصل في بيئة لغة الحياة الحقيقية.

ألعاب الكلمات بالإنجليزية لأطفال المدرسة

تستند ألعاب الكلمات على مبدأ لعبة ” Snowball”، حيث يكرر المشاركون ما قيل لهم ويضيفون شيئاً جديداً. بالنسبة للأطفال الأصغر سناً، يمكنك استخدام الخيار الأبسط. ينطق الأطفال الكلمات الفردية فقط، ولكن مع الطلاب الأكبر سناً، من الأفضل التدرب على سرد القصص. في هذه الحالة، يتناوب الطلاب على قول جمل كاملة، ويضيف الطالب التالي شيئاً جديداً لعمل قصة. تكون مثل هذه الألعاب جيدة للاستخدام في ممارسة القواعد. على سبيل المثال، أول واحد يبدأ: Every day I get up at 7 o’clock. الثاني يكرر الجملة الأولى ويضيف الجملة الخاصة به / بها –…at 7 o’clock. Then I get dressed. ثم تستمر اللعبة في التسلسل. يُضبط الوقت في العبارة الأولى، ومن خلال التكرارات المتعددة، يظل الموقف بالكامل في الذاكرة كنمط.

من الأشكال الأخرى للعبة الكلمات للطلاب الأكبر سنًا هي ألعاب التخيل، على سبيل المثال، “لو كان لدي 1000000 دينارًا كنت سأفعل …”  “If I had 1000 000 rubles I would…”. أو أي مواقف أخرى تتطلب استخدام التركيبات اللغوية التي درسها الطفل والتفكير الإبداعي أو حتى القدرة على حل المشكلات.

يمكن استخدام الألعاب المذكورة أعلاه وأشكالها المختلفة في المنزل لدروس اللغة الإنجليزية مع أطفال من مختلف الأعمار ومساعدة الطلاب على زيادة الاهتمام والتحفيز. من المؤكد أن الاستخدام المنتظم لتقنيات اللعب سيجعل عملية تعلم اللغة الإنجليزية حيوية وممتعة، وستحفز النتائج ليس فقط الأطفال، ولكن أيضاً والديهم.

إذا كنت لا تزال تشك في قدراتك، ولكن تريد حقا أن تكون عملية تعلم اللغة الإنجليزية لطفلك غير مرتبطة بحفظ قواعد غير مفهومة وكتابة قطع إملائية مملة، فقد حان الوقت للتفكير في مدرسة لغات جيدة للأطفال. على سبيل المثال، تُعقد جميع دروس الفيديو في مدرسة نوفاكيد عبر الإنترنت للغة الإنجليزية للأطفال من 4 إلى 12 سنة في شكل ألعاب من خلال التفاعل الوثيق بين المعلم والطالب باللغة الإنجليزية! سجّل الآن في الدرس الأول – فهو مجاني، وشاهد بنفسك.

تعليق
  1. ام سلطان

    هل يعزز اللعب مع الأطفال اثني التعليم للغه الانجليزي راح يحبها ويتعلمها ويتقنها

    • Novakid

      مرحباً ام سلطان، شكراً لك كثيراً على تعليقك. بالتأكيد! فالألعاب تساعد كثيراً على تعلم أي مادة بما في ذلك الإنجليزية. وفقاً لدراسة أجرتها مدرسة نوفاكيد، يحقق الطلاب الذين يتعلمون عن طريق الألعاب التعليمية في برنامجهم الدراسي نتائج أفضل بنسبة 39%.

Comments are closed.

Redactor's choice
You might also like
الألعاب والأنشطة مع الطفل
الألعاب والأنشطة مع الطفل
Choose a language
Down arrow icon
Argentina Brazil Chile Czech Republic Denmark Finland France Germany Global English Global العربية Greece Hungary India Indonesia Israel Italy Japan Malaysia Netherlands Norway Poland Portugal Romania Russia Slovakia South Korea Spain Sweden Turkey
Cookie icon
نستخدم ملفات تعريف الارتباط على موقعنا لتسهيل عملية التصفح، عند استخدام موقعنا فإنك توافق على حفظ ملفات تعريف الارتباط في متصفحك.عند استخدام موقعنا فإنك توافق على حفظ الكوكيز في متصفحك.