- اختبارات قصيرة بدلاً من الامتحانات التقليدية
- النطق السليم بدلاً من التركيز على الكتابة التقليدية
- التواصل المباشر بدلاً من الحفظ المكثف
- الاختبارات القصيرة بدلاً من الواجبات المنزلية التقليدية
- تجربة فريدة مع معلمين مؤهلين من مختلف أنحاء العالم
- التعلم من خلال شخصيات كرتونية تفاعلية
- تعرّفوا على نوفاكيد!
تقدم نوفاكيد، وهي منصة لتعلم اللغة الإنجليزية عبر الإنترنت، تجربة تعليمية متطورة باستخدام أحدث تقنيات الواقع الافتراضي، مما يجعل التعلم أكثر تفاعلية ومتعة للأطفال. يمكن للطلاب الآن المشاركة في المسابقات الافتراضية، التفاعل مع زملائهم، وحتى حضور جولات تعليمية داخل بيئات محاكاة غنية بالمغامرات والتحديات. توفر هذه التقنيات تجربة تعليمية غير تقليدية، حيث يتفاعل الطلاب مع المواد التعليمية كما لو كانوا في واقع مباشر، مما يعزز استيعابهم للمعلومات وتطوير مهاراتهم اللغوية.
اختبارات قصيرة بدلاً من الامتحانات التقليدية
في الآونة الأخيرة، أصبح تعلم اللغة الإنجليزية أكثر متعة مع إطلاق برامج جديدة للأطفال على منصة نوفاكيد المتطورة. توفر هذه البرامج أدوات تفاعلية، مثل التواصل مع متحدثي اللغة الأم، مهام إبداعية، ومسابقات قائمة على الواقع الافتراضي، مما يحفّز الأطفال على التعلم بشكل أكثر فاعلية.
هل ترغب في تحسين قواعد اللغة الإنجليزية والمفردات بطريقة ممتعة؟ انضم إلى مسابقة افتراضية! يتاح للطلاب الدخول إلى عالم الأكاديمية السحرية، المليء بالأسرار والتحديات، عبر حساباتهم الشخصية.
تقول إيمي كروليفيتسكايا، وهي معلمة من ذوي الخبرة ورئيسة قسم تطوير المناهج في نوفاكيد:
“يحب الأطفال التحديات والمنافسة، ويستمتعون بالحصول على الجوائز. لذلك، قمنا بدمج مهام اللعب في خطط التدريس، مما يجعل العملية التعليمية أكثر تحفيزًا. وقد أظهرت النتائج أن الأطفال يحرزون تقدمًا سريعًا، بفضل هذه الطريقة المبتكرة التي تعتمد على الاختبارات القصيرة والمسابقات التفاعلية.”
النطق السليم بدلاً من التركيز على الكتابة التقليدية
يركّز خبراء نوفاكيد على أهمية النطق الصحيح باعتباره أحد أهم مؤشرات إتقان اللغة. لا يقتصر التعلم على تكوين الجمل بالشكل الصحيح، بل يشمل أيضًا القدرة على النطق بسلاسة وباستخدام التنغيم المناسب.
منذ المراحل الأولى، ينغمس الطلاب في بيئة تفاعلية تجعلهم يتحدثون الإنجليزية بطلاقة. يتم تحقيق ذلك من خلال فصول دراسية افتراضية، مدعومة بالألعاب، جولات الواقع الافتراضي، والمهام التفاعلية، مما يساعدهم على اكتساب اللغة بطريقة طبيعية وسلسة.
التواصل المباشر بدلاً من الحفظ المكثف
تعتمد نوفاكيد نهجًا تواصليًا يتيح للطلاب استخدام اللغة بشكل عملي من خلال التفاعل المباشر. باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي، يمكن للطلاب محاكاة مواقف حقيقية تساعدهم على التفاعل مع اللغة في واقع مباشر، مما يعزز قدرتهم على الفهم والتواصل.
بالإضافة إلى ذلك، تعتمد المنصة على استخدام الإيماءات وتعبيرات الوجه لشرح المفردات الجديدة، مما يجعل الفهم أسهل وأكثر تفاعلية. كما تُستخدم تقنية “دمج الأصوات” لتطوير مهارات القراءة، وقلم نوفاكيد الرقمي لتحسين مهارات الكتابة، مما يسهل على الأطفال تعلم اللغة بشكل أسرع وأكثر فاعلية.
الاختبارات القصيرة بدلاً من الواجبات المنزلية التقليدية
على الرغم من أن الواجبات المنزلية تظل جزءًا مهمًا من عملية التعلم، فإن نوفاكيد تقدم مفهومًا جديدًا يجعل أداء واجب منزلي بالإنجليزي أكثر تحفيزًا. فبدلًا من أن يكون الواجب إلزاميًا، يصبح اختياريًا، مما يمنح الطلاب حرية الاختيار دون الشعور بالضغط.
لا يحصل الطلاب على علامات سلبية إذا لم يكملوا الواجب المنزلي بالإنجليزي، ولكن الالتزام به يساعدهم على تعزيز فهمهم للمادة بشكل أكبر. علاوة على ذلك، يحصل الطلاب الذين يؤدون واجباتهم على مكافآت، مما يحفزهم على الاستمرار في التعلم بطريقة ممتعة.
تجربة فريدة مع معلمين مؤهلين من مختلف أنحاء العالم
توفر نوفاكيد فصولًا فردية مع معلمين محترفين لا يتحدثون لغة الطفل الأم، مما يجبر الطالب على التفاعل باللغة الإنجليزية فقط. ينتمي المعلمون إلى أكثر من 20 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة، بريطانيا، كندا، جنوب إفريقيا، والفلبين، ويتحدثون الإنجليزية بلهجة أمريكية أو بريطانية.
كما أن جميع معلمي نوفاكيد يحملون شهادات تدريس معتمدة، ويعملون باستمرار على تطوير مهاراتهم لضمان تقديم تجربة تعليمية متميزة تتناسب مع احتياجات الأطفال.
التعلم من خلال شخصيات كرتونية تفاعلية
تضيف نوفاكيد لمسة إبداعية على التعليم من خلال استخدام طالب كرتوني في البيئة التعليمية الافتراضية، حيث يتفاعل الطلاب مع شخصيات تمثيلية تساعدهم على تعلم المفردات والمفاهيم الجديدة بطرق مسلية. كما يتم تقديم الدروس في غرف تفاعلية تضم صور طلاب كرتونية، مما يجعل البيئة التعليمية أكثر تشويقًا وجاذبية للأطفال.
تعرّفوا على نوفاكيد!
تقدم نوفاكيد منهجية علمية قائمة على التفاعل والمرح باستخدام أساليب تربوية تدمج الألعاب والأفلام والألغاز وغيرها من الوسائل التي تطور مهارات الطفل في تعلم اللغة الإنجليزية كلغة ثانية. احصل على درسك المجاني الأول من نوفاكيد.